Inlägg

فضيحة المساعدات السويدية: كيف حولت حكومة تيدو السويد إلى دولة منافقة!

Bild
فضيحة المساعدات السويدية: كيف حولت حكومة تيدو السويد إلى دولة منافقة! لقد باعت السويد روحها. أو على الأقل، باعت سياستها للمساعدات. تقاليدنا العريقة في دعم الفئات الأكثر ضعفاً استُبدلت بأجندة باردة وساخرة، حيث السيطرة على الهجرة هي الهدف الأسمى، والمعاناة الإنسانية مجرد تفصيل ثانوي. أنا، وكالعديد من دافعي الضرائب السويديين، يجب أن أسأل: كيف بحق الجحيم يمكن لحكومة تيدو وحزب (SD) أن تمنح 100 مليون كرونة لديكتاتورية الصومال بينما يتضور الأطفال جوعاً في فلسطين والعديد من البلدان الأخرى؟ الإجابة واضحة بقدر ما هي بغيضة: ميزانية مساعداتنا تتبع الآن قيم حزب سفاريا ديموكراتنا. 1. 100 مليون مقابل بضع عمليات ترحيل: صفقة لشراء الصمت لنبدأ بالأمر الأكثر إثارة للاستياء. الاتفاقية السرية مع الصومال ليست مساعدة إنمائية. إنها صندوق رشوة سياسي . هذا جنون مطبق تماماً أن نمنح 100 مليون كرونة سويدية لواحد من أكثر الأنظمة فساداً في العالم فقط لاستقبال بضعة عشرات من المرحّلين. احسبوا التكلفة على كل شخص مُرحَّل: إنها ملايين الكرونات لكل إنسان تريد السويد التخلص منه. هذا الاتفاق يسلط الضوء على نظرة بغيضة لل...

نتهى وقت "التنفيذ" – تائنطالب بنج ملموسة ضد عنف الشرف الآن

Bild
  انتهى وقت "التنفيذ" – تائنطالب بنج ملموسة ضد عنف الشرف الآن تتكرر العناوين الرئيسية بانتظام مخيف. شاب أو شابة يتعرض للأذى، يُختطف أو يُقتل. وفي النهاية يظهر نفس النمط المؤلم: كانت إشارات التحذير موجودة. بلاغات القلق (Orosanmälningarna) كانت متراكمة. المدرسة دقت ناقوس الخطر. ورغم ذلك، لم يتحرك أحد في الوقت المناسب. لدى الخدمات الاجتماعية (السوسيال) واحدة من أهم المهام في المجتمع: أن تكون جدار الحماية الأخير للأطفال والشباب الذين لا تستطيع عائلاتهم حمايتهم. ولكن عندما يتعلق الأمر بالعنف والقمع المرتبطين بالشرف، غالباً ما يكون هذا الجدار مليئاً بالثغرات. لقد قمنا بالتحقيق. لقد ناقشنا. لقد وضعنا خطط عمل واستراتيجيات. لقد طفح الكيل. انتهى وقت "التنفيذ" (Implementeringstiden är slut). لم نعد نتحمل المزيد من "سنوات التعلم" أو العمليات البطيئة. لقد حان الوقت لرؤية نتائج ملموسة تتمثل في حماية فعلية وقوة في التصرف. توقفوا عن البحث عن مشاكل عائلية "عادية" إحدى أكبر العقبات أمام التصرف الفعال هي أن الموظفين لا يزالون يحاولون وضع قضايا الشرف في قالب العنف...

اكسروا النمط: أوقفوا نفوذ ديمقراطيي السويد (SD) – الآن!

Bild
 قد طفح الكيل. لقد سئمت من رؤية أمن أطفالنا يُضحى به في سبيل التكتيكات السياسية.  سئمت من رؤية التأثير غير الديمقراطي لحزب ديمقراطيي السويد (SD) يتم تطبيعه في السياسة السويدية – وكأن هذا ثمن يجب أن ندفعه مقابل "الحكم". هذا ليس حكمًا. إنه استسلام. لقد اكتسب حزب ديمقراطيي السويد في السنوات الأخيرة نفوذًا غير متناسب في سياسات العدالة، والثقافة، والهجرة، والتعليم. ليس لأن لديهم أفضل الحلول – بل لأن الأحزاب الأخرى تسمح لهم بإملاء الشروط. حان الوقت لكسر هذا النمط. وهناك طريقة واحدة: تعاون عابر للكتل بين الاشتراكيين الديمقراطيين وحزب المحافظين (Moderaterna). نعم، أعلم أن هذا يبدو غير وارد. لكن هذا "غير الوارد" هو بالضبط ما يتطلبه الأمر عندما تتعرض الديمقراطية للتهديد من التطرف المُطبع. يمتلك الحزبان الاشتراكي الديمقراطي والمحافظين معًا أغلبية في العديد من الاستطلاعات. وهما يتقاسمان المسؤولية في قضايا مثل الدفاع، والشرطة، والاتحاد الأوروبي، وسياسة العمل. ويمكنهما – إذا توفرت الإرادة – تشكيل حكومة تضع أمن الأطفال قبل الهيبة السياسية. الأمر لا يتعلق بمحو الاختلافات الأيديولوج...

🛡️ الإرشاد الأبوي في زمن التحديات: المسؤولية والحماية مقدمة: أهمية التوجيه في مواجهة مخاطر اليوم

Bild
  🛡️ الإرشاد الأبوي في زمن التحديات: المسؤولية والحماية مقدمة: أهمية التوجيه في مواجهة مخاطر اليوم في مجتمع اليوم سريع التغير، أصبحت التحديات التي يواجهها الأطفال والشباب أكثر تعقيدًا وخطورة من أي وقت مضى. لم تقتصر الأبوة والأمومة على توفير الحب والأمان فحسب، بل أصبحت تتطلب بناء دروع واقية فعّالة ضد بيئة خارجية قد تكون قاسية. إن توجيه أبنائك نحو المسار الصحيح ليس مجرد خيار، بل هو ضرورة ملحة. 📉 المخاطر في المجتمع المعاصر: تطورات مقلقة تشير العديد من المؤشرات إلى وجود بيئة جديدة وأكثر خطورة للأطفال والشباب: التجنيد المبكر والجريمة المنظمة: تتورط أعداد متزايدة من الأطفال الأصغر سنًا في الشبكات الإجرامية. لم يعد الأمر يقتصر على "عصابات المراهقين"، بل هو إجرام منظم حيث يتم استخدام الأطفال كوسطاء لنقل المخدرات أو تنفيذ مهام خطيرة مقابل الحماية أو المال. هذه الخطورة تتسلل إلى الدائرة الاجتماعية للطفل نفسه. التعرض الرقمي: التعرض غير المنظم لوسائل التواصل الاجتماعي يعرّض الأطفال لمحتوى ضار، وتمجيد لنمط الحياة الإجرامي، وأشكال جديدة من الابتزاز والتنمر. كما يمكن للشاشات أن تعيق ال...